حياته كلها على الحافة، يسافر ليبحث عن الموت فى كل مكان، فلحظة واحدة يفقد بها أعصابه يمكن أن تؤدى به إلى نهاية المشوار.. إنه الطالب الجامعى “سكوت يونغ” صاحب الـ25 عاما، والذى قرر السفر من بلدته الصغيرة بإنجلترا ليتحدى أعلى مبانى العالم بالوقوف على يده فوق أعلى حوافها دون الخوف من رهبة السقوط.
ويصعد “سكوت” إلى مبانى يفوق طولها 40 طابقاً وأكثر، أى ما يقارب 500 قدم دون استخدام حبال سلامة أو شبكات للحفاظ على حياته إذا ما تعرض للسقوط.
ويوضح موقع الأوديتى سنترال، أن “يونغ” بدأ فى هوايته بالقفز والوقوف فوق أعلى المبانى منذ سن الـ15 عاماً فى إنجلترا، ثم قرر أن يأخذ هوايته لكل بلد فى العالم، فبدأ رحلاته بالصين، وأنطلق يطوف العالم حتى وصل لنيو دلهى فى الهند.
ويعمل الرحالة “يونغ” على مشروعه بتصوير نفسه وهو يقف على يديه بمنتهى الجرأة والمرونة على أعلى مبانى العالم، مثل شخصية سبايدر مان الخيالية، والتى يعتبرها مثله الأعلى فى الحياة.
حياته كلها على الحافة، يسافر ليبحث عن الموت فى كل مكان، فلحظة واحدة يفقد بها أعصابه يمكن أن تؤدى به إلى نهاية المشوار.. إنه الطالب الجامعى “سكوت يونغ” صاحب الـ25 عاما، والذى قرر السفر من بلدته الصغيرة بإنجلترا ليتحدى أعلى مبانى العالم بالوقوف على يده فوق أعلى حوافها دون الخوف من رهبة السقوط.
ويصعد “سكوت” إلى مبانى يفوق طولها 40 طابقاً وأكثر، أى ما يقارب 500 قدم دون استخدام حبال سلامة أو شبكات للحفاظ على حياته إذا ما تعرض للسقوط.
ويوضح موقع الأوديتى سنترال، أن “يونغ” بدأ فى هوايته بالقفز والوقوف فوق أعلى المبانى منذ سن الـ15 عاماً فى إنجلترا، ثم قرر أن يأخذ هوايته لكل بلد فى العالم، فبدأ رحلاته بالصين، وأنطلق يطوف العالم حتى وصل لنيو دلهى فى الهند.
ويعمل الرحالة “يونغ” على مشروعه بتصوير نفسه وهو يقف على يديه بمنتهى الجرأة والمرونة على أعلى مبانى العالم، مثل شخصية سبايدر مان الخيالية، والتى يعتبرها مثله الأعلى فى الحياة.