هل تعرف ماهو سبب تأخير المدارس ،سبب التأخير هو كارثة حصلت في جامعة الأسكندرية في شهر فبراير من عام 2014.
ماحدث لمريم صالح التي كانت تدرس في جامعة الأسكندرية تبلغ من العمر 18 عام ، وكانت في أول سنة دراسية لها ، وكانت تسكن في سكن الطالبات مع إحدى صديقاتها ، وكان يوجد في السكن غرفة مغلقة ، وكانت مريم ، كل ليلة تسمع صوت امرأة تبكي في تلك الغرفة ، وكانت مريم لا تنام ، وعندما أخبرت صديقتها ، قالت لها لم أسمع شيئ ..!
وفي إحدى الليالي قررت مريم أن تدخل الغرفة لترى سر هذا الصوت ، فرأت امرأة عجوز ثم اختفت بعد فُتح باب الغرفة ، ووجدت ورقة كتب عليها :
وفي إحدى الليالي قررت مريم أن تدخل الغرفة لترى سر هذا الصوت ، فرأت امرأة عجوز ثم اختفت بعد فُتح باب الغرفة ، ووجدت ورقة كتب عليها :
"أنا سعاد الحاج ،أشكرك على فتح باب الغرفة"
فذهبت مريم وأخبرت صديقتها بالقصة ، فتعجبت صديقتها وقالت لها ، هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة ، لكنها ماتت قبل سنتين ، ولم يُعرف السبب ، حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو من أي مرض.
فاتصلت مريم بأحد الشيوخ ، وقالت لها تلك المرأة مسحورة ، دُفن جسدها لكن روحها حبست في تلك الغرفة ، وسوف تأتيكي الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها ، فلم تصدق مريم ماقاله الشيخ ، وذهبت للسكن ونامت ..!
وفعلاً جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً ، فحاولت مريم الهرب منها ولم تستطع ، ثم دخلت إلى المطبخ ، ولم تستطع الحصول على السكين ، والعجوز وراءها ، ثم توجهت مريم إلى الثلاجة وفتحتها ، ورأت سنيكرس ، فأخذته وأعطته للعجوز : وفجأة إذا بالعجوز هي صديقتها في السكن .. فقالت لها مريم :"إنتي مش انتي وانتي جعانة:
فذهبت مريم وأخبرت صديقتها بالقصة ، فتعجبت صديقتها وقالت لها ، هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة ، لكنها ماتت قبل سنتين ، ولم يُعرف السبب ، حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو من أي مرض.
فاتصلت مريم بأحد الشيوخ ، وقالت لها تلك المرأة مسحورة ، دُفن جسدها لكن روحها حبست في تلك الغرفة ، وسوف تأتيكي الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها ، فلم تصدق مريم ماقاله الشيخ ، وذهبت للسكن ونامت ..!
وفعلاً جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً ، فحاولت مريم الهرب منها ولم تستطع ، ثم دخلت إلى المطبخ ، ولم تستطع الحصول على السكين ، والعجوز وراءها ، ثم توجهت مريم إلى الثلاجة وفتحتها ، ورأت سنيكرس ، فأخذته وأعطته للعجوز : وفجأة إذا بالعجوز هي صديقتها في السكن .. فقالت لها مريم :"إنتي مش انتي وانتي جعانة:
إذا أعجبتك القصة برجاء عمل مشاركة لأصدقاءك ،نأمل أن نكون قد أدخلنا البسمة على أفواهكم.
هل تعرف ماهو سبب تأخير المدارس ،سبب التأخير هو كارثة حصلت في جامعة الأسكندرية في شهر فبراير من عام 2014.
ماحدث لمريم صالح التي كانت تدرس في جامعة الأسكندرية تبلغ من العمر 18 عام ، وكانت في أول سنة دراسية لها ، وكانت تسكن في سكن الطالبات مع إحدى صديقاتها ، وكان يوجد في السكن غرفة مغلقة ، وكانت مريم ، كل ليلة تسمع صوت امرأة تبكي في تلك الغرفة ، وكانت مريم لا تنام ، وعندما أخبرت صديقتها ، قالت لها لم أسمع شيئ ..!
وفي إحدى الليالي قررت مريم أن تدخل الغرفة لترى سر هذا الصوت ، فرأت امرأة عجوز ثم اختفت بعد فُتح باب الغرفة ، ووجدت ورقة كتب عليها :
وفي إحدى الليالي قررت مريم أن تدخل الغرفة لترى سر هذا الصوت ، فرأت امرأة عجوز ثم اختفت بعد فُتح باب الغرفة ، ووجدت ورقة كتب عليها :
"أنا سعاد الحاج ،أشكرك على فتح باب الغرفة"
فذهبت مريم وأخبرت صديقتها بالقصة ، فتعجبت صديقتها وقالت لها ، هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة ، لكنها ماتت قبل سنتين ، ولم يُعرف السبب ، حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو من أي مرض.
فاتصلت مريم بأحد الشيوخ ، وقالت لها تلك المرأة مسحورة ، دُفن جسدها لكن روحها حبست في تلك الغرفة ، وسوف تأتيكي الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها ، فلم تصدق مريم ماقاله الشيخ ، وذهبت للسكن ونامت ..!
وفعلاً جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً ، فحاولت مريم الهرب منها ولم تستطع ، ثم دخلت إلى المطبخ ، ولم تستطع الحصول على السكين ، والعجوز وراءها ، ثم توجهت مريم إلى الثلاجة وفتحتها ، ورأت سنيكرس ، فأخذته وأعطته للعجوز : وفجأة إذا بالعجوز هي صديقتها في السكن .. فقالت لها مريم :"إنتي مش انتي وانتي جعانة:
فذهبت مريم وأخبرت صديقتها بالقصة ، فتعجبت صديقتها وقالت لها ، هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة ، لكنها ماتت قبل سنتين ، ولم يُعرف السبب ، حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو من أي مرض.
فاتصلت مريم بأحد الشيوخ ، وقالت لها تلك المرأة مسحورة ، دُفن جسدها لكن روحها حبست في تلك الغرفة ، وسوف تأتيكي الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها ، فلم تصدق مريم ماقاله الشيخ ، وذهبت للسكن ونامت ..!
وفعلاً جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً ، فحاولت مريم الهرب منها ولم تستطع ، ثم دخلت إلى المطبخ ، ولم تستطع الحصول على السكين ، والعجوز وراءها ، ثم توجهت مريم إلى الثلاجة وفتحتها ، ورأت سنيكرس ، فأخذته وأعطته للعجوز : وفجأة إذا بالعجوز هي صديقتها في السكن .. فقالت لها مريم :"إنتي مش انتي وانتي جعانة:
إذا أعجبتك القصة برجاء عمل مشاركة لأصدقاءك ،نأمل أن نكون قد أدخلنا البسمة على أفواهكم.