لا حول ولا قوة إلا بالله ، جرائم تقشعر لها الأبدان ويكون السبب أتفه من أن يذكر.
مافعله رجل جزائري يحزن القلب ويدمع العين، هل هو نتيجة لعقوق الوالدين أم ماذا ، اللهم استرنا واحفظنا.
رجل أحضر ابناءه الثلاثة وسألهم سؤال واحد ثم قتلهم جميعاً .لن تصدق ماهو هذا السؤال..؟؟؟
حيث قام بقتلهم والسبب دجاجة ..!
حيث أصدرت محكمة اجنايات بالجزائر حكم بالإعدام على هذا الرجل وهو يبلغ من العمر 40 عام ، وتم محاكمته بتهمة اقتل المتعمد مع سبق الإصرار والترصد وذلك بسبب خلاف على دجاجة.
تعود تفاصيل الجريمة إلى شهر رمضان الماضي ، بمنطقة الزيتونة ، حيث أطلق الجاني عيارات نارية على أفراد عائلته وهرب إلى الغابة ، وبعد أن أُلقي القبض عيه ، أنكر ذلك وقال أنه توجه وقتها شراء بعض الأشياء ، وعندما رجل إلى بيته وجد ابنته تقوم بطبخ "دجاجة" ، ولما سأها عن مصدر الدجاجه ، ومن أين أتت بها ، فأخبرته أن أخاها هو الذي اشتراها ، فطلب منها أن تساعده في مصاريف المنزل ، لأنها موظفة ، وأن تشتري الدجاج أيضاً ، فردت عيه قائلة " أنت لا تستطيع الكلام مع إخوتي الذكور لأنهم يضربونك ، فغضب غضباً شديداً وصفعها على وجهها.
فقام ابنيه "شبعان" ، "عبد الحق" بالتدخل ، وقام بمطاردته باحجارة ، فصعد إى الغرفة ، وأحضر البندقية ، وبعد خروجه ، وجد "عبد الحق" ابنه يركب سيارته ، فأطلق عليه الرصاص ، ثم أطلق عيار أيضاً عى ابنته "عزيزة" ، وبعدها مباشرة أخذ بندقيته معه وهرب إى الغابة.
فاعترف المتهم عند استجوابه بك تلك اتفاصي ، وبكل برود أعصاب قال للقاضي : نعم قتلت ابني عبد الحق وابنتي عزيزة" ، وأنكر هروبة للغابة ، واختفاءه عن الأنظار مدة ثلاثة أيام بدافع تصفية العائلة وخاصة زوجته وابنه شعبان ، واعترف أنه قام باحراق اسيارة التي امتد بعد ذلك لهيبها إلى البيت.
حيث أصدرت محكمة اجنايات بالجزائر حكم بالإعدام على هذا الرجل وهو يبلغ من العمر 40 عام ، وتم محاكمته بتهمة اقتل المتعمد مع سبق الإصرار والترصد وذلك بسبب خلاف على دجاجة.
تعود تفاصيل الجريمة إلى شهر رمضان الماضي ، بمنطقة الزيتونة ، حيث أطلق الجاني عيارات نارية على أفراد عائلته وهرب إلى الغابة ، وبعد أن أُلقي القبض عيه ، أنكر ذلك وقال أنه توجه وقتها شراء بعض الأشياء ، وعندما رجل إلى بيته وجد ابنته تقوم بطبخ "دجاجة" ، ولما سأها عن مصدر الدجاجه ، ومن أين أتت بها ، فأخبرته أن أخاها هو الذي اشتراها ، فطلب منها أن تساعده في مصاريف المنزل ، لأنها موظفة ، وأن تشتري الدجاج أيضاً ، فردت عيه قائلة " أنت لا تستطيع الكلام مع إخوتي الذكور لأنهم يضربونك ، فغضب غضباً شديداً وصفعها على وجهها.
فقام ابنيه "شبعان" ، "عبد الحق" بالتدخل ، وقام بمطاردته باحجارة ، فصعد إى الغرفة ، وأحضر البندقية ، وبعد خروجه ، وجد "عبد الحق" ابنه يركب سيارته ، فأطلق عليه الرصاص ، ثم أطلق عيار أيضاً عى ابنته "عزيزة" ، وبعدها مباشرة أخذ بندقيته معه وهرب إى الغابة.
فاعترف المتهم عند استجوابه بك تلك اتفاصي ، وبكل برود أعصاب قال للقاضي : نعم قتلت ابني عبد الحق وابنتي عزيزة" ، وأنكر هروبة للغابة ، واختفاءه عن الأنظار مدة ثلاثة أيام بدافع تصفية العائلة وخاصة زوجته وابنه شعبان ، واعترف أنه قام باحراق اسيارة التي امتد بعد ذلك لهيبها إلى البيت.
رجاء عدم نقل الموضوع بدون ذكر المصدر وشكراً جزيلاً.
لا حول ولا قوة إلا بالله ، جرائم تقشعر لها الأبدان ويكون السبب أتفه من أن يذكر.
مافعله رجل جزائري يحزن القلب ويدمع العين، هل هو نتيجة لعقوق الوالدين أم ماذا ، اللهم استرنا واحفظنا.
رجل أحضر ابناءه الثلاثة وسألهم سؤال واحد ثم قتلهم جميعاً .لن تصدق ماهو هذا السؤال..؟؟؟
حيث قام بقتلهم والسبب دجاجة ..!
حيث أصدرت محكمة اجنايات بالجزائر حكم بالإعدام على هذا الرجل وهو يبلغ من العمر 40 عام ، وتم محاكمته بتهمة اقتل المتعمد مع سبق الإصرار والترصد وذلك بسبب خلاف على دجاجة.
تعود تفاصيل الجريمة إلى شهر رمضان الماضي ، بمنطقة الزيتونة ، حيث أطلق الجاني عيارات نارية على أفراد عائلته وهرب إلى الغابة ، وبعد أن أُلقي القبض عيه ، أنكر ذلك وقال أنه توجه وقتها شراء بعض الأشياء ، وعندما رجل إلى بيته وجد ابنته تقوم بطبخ "دجاجة" ، ولما سأها عن مصدر الدجاجه ، ومن أين أتت بها ، فأخبرته أن أخاها هو الذي اشتراها ، فطلب منها أن تساعده في مصاريف المنزل ، لأنها موظفة ، وأن تشتري الدجاج أيضاً ، فردت عيه قائلة " أنت لا تستطيع الكلام مع إخوتي الذكور لأنهم يضربونك ، فغضب غضباً شديداً وصفعها على وجهها.
فقام ابنيه "شبعان" ، "عبد الحق" بالتدخل ، وقام بمطاردته باحجارة ، فصعد إى الغرفة ، وأحضر البندقية ، وبعد خروجه ، وجد "عبد الحق" ابنه يركب سيارته ، فأطلق عليه الرصاص ، ثم أطلق عيار أيضاً عى ابنته "عزيزة" ، وبعدها مباشرة أخذ بندقيته معه وهرب إى الغابة.
فاعترف المتهم عند استجوابه بك تلك اتفاصي ، وبكل برود أعصاب قال للقاضي : نعم قتلت ابني عبد الحق وابنتي عزيزة" ، وأنكر هروبة للغابة ، واختفاءه عن الأنظار مدة ثلاثة أيام بدافع تصفية العائلة وخاصة زوجته وابنه شعبان ، واعترف أنه قام باحراق اسيارة التي امتد بعد ذلك لهيبها إلى البيت.
حيث أصدرت محكمة اجنايات بالجزائر حكم بالإعدام على هذا الرجل وهو يبلغ من العمر 40 عام ، وتم محاكمته بتهمة اقتل المتعمد مع سبق الإصرار والترصد وذلك بسبب خلاف على دجاجة.
تعود تفاصيل الجريمة إلى شهر رمضان الماضي ، بمنطقة الزيتونة ، حيث أطلق الجاني عيارات نارية على أفراد عائلته وهرب إلى الغابة ، وبعد أن أُلقي القبض عيه ، أنكر ذلك وقال أنه توجه وقتها شراء بعض الأشياء ، وعندما رجل إلى بيته وجد ابنته تقوم بطبخ "دجاجة" ، ولما سأها عن مصدر الدجاجه ، ومن أين أتت بها ، فأخبرته أن أخاها هو الذي اشتراها ، فطلب منها أن تساعده في مصاريف المنزل ، لأنها موظفة ، وأن تشتري الدجاج أيضاً ، فردت عيه قائلة " أنت لا تستطيع الكلام مع إخوتي الذكور لأنهم يضربونك ، فغضب غضباً شديداً وصفعها على وجهها.
فقام ابنيه "شبعان" ، "عبد الحق" بالتدخل ، وقام بمطاردته باحجارة ، فصعد إى الغرفة ، وأحضر البندقية ، وبعد خروجه ، وجد "عبد الحق" ابنه يركب سيارته ، فأطلق عليه الرصاص ، ثم أطلق عيار أيضاً عى ابنته "عزيزة" ، وبعدها مباشرة أخذ بندقيته معه وهرب إى الغابة.
فاعترف المتهم عند استجوابه بك تلك اتفاصي ، وبكل برود أعصاب قال للقاضي : نعم قتلت ابني عبد الحق وابنتي عزيزة" ، وأنكر هروبة للغابة ، واختفاءه عن الأنظار مدة ثلاثة أيام بدافع تصفية العائلة وخاصة زوجته وابنه شعبان ، واعترف أنه قام باحراق اسيارة التي امتد بعد ذلك لهيبها إلى البيت.
رجاء عدم نقل الموضوع بدون ذكر المصدر وشكراً جزيلاً.