هذه الجمجمة موجودة في متحف (الإن
سان) في باريس و كتب بجانبها "جمجمة المجرم" !!
حسبنا الله و نعم الوكيل...و الله لن تصدقوا لمن هذه الجمجمة !!!!!!
سان) في باريس و كتب بجانبها "جمجمة المجرم" !!
حسبنا الله و نعم الوكيل...و الله لن تصدقوا لمن هذه الجمجمة !!!!!!
هل رأيتم كيف يصورون الأبطال على أنهم مجرمون؟! و مجرموهم ابطال !! و حقدهم الدفين على الامة الاسلامية الى يومنا هذا...
توجد جمجتان في متحف (الإنسان) في باريس
أما الجمجة الاولى فهي لكليبر و كتب بجانبها “البطل كليبر”
أما الجمجة الثانية لمن؟!
إنها للمسلم المجاهد من اصل سوري
و الذي قتل الكافر كليبر جنرال الغزاة في مصر
و كتب بجانب جمجمته “جمجمة المجرم سليمان الحلبي” !!!
كان عمرسليمان الحلبي” 24 عاماً حين اغتال قائد الحملة الفرنسية على مصر (1798م-1801م)، حيث أن كليبر ومعه كبير المهندسين بالبستان الذي بداره بحي الأزبكية (وهو مقر القيادة العامة بالقاهرة)، فتنكر سليمان الحلبي في هيئة شحاذ عند كليبر ودخل عليه، ,وعمد سليمان الحلبي يده وشده بعنف وطعنه 4 طعنات متوالية أردته قتيلا، وحين حاول كبير المهندسين الدفاع عن كليبر طعنه أيضاً ولكنه لم يمت، فيندفع جنود الحراسة الذين استنفرهم الصراخ فيجدوا قائدهم قتيلا، فامتلأت الشوارع بالجنود الفرنسيين وخشي الأهالي من مذبحة شاملة انتقاما من الاغتيال، بينما تصور الفرنسيون أن عملية الاغتيال هي إشارة لبدء انتفاضة جديدة، أما سليمان فقد اختبأ في حديقة مجاورة، إلى أن أمسكوا به ومعه الخنجر الذي ارتكب به الحادث (والذي يحتفظ به الفرنسيون إلى يومنا هذا في متحف الإنسان)
قام الشعب السوري والشعب المصري بجمع التوقيعات الشعبية لإرسالها إلى الحكومة الفرنسية مطالبين بعودة رفات سليمان الحلبي والتي حملتها القوات الفرنسية معها إلى باريس، ورفات سليمان الحلبي معروضة في متحف الإنسان بباريس و لم تسلمه الى يومنا هذا !!!
توجد جمجتان في متحف (الإنسان) في باريس
أما الجمجة الاولى فهي لكليبر و كتب بجانبها “البطل كليبر”
أما الجمجة الثانية لمن؟!
إنها للمسلم المجاهد من اصل سوري
و الذي قتل الكافر كليبر جنرال الغزاة في مصر
و كتب بجانب جمجمته “جمجمة المجرم سليمان الحلبي” !!!
كان عمرسليمان الحلبي” 24 عاماً حين اغتال قائد الحملة الفرنسية على مصر (1798م-1801م)، حيث أن كليبر ومعه كبير المهندسين بالبستان الذي بداره بحي الأزبكية (وهو مقر القيادة العامة بالقاهرة)، فتنكر سليمان الحلبي في هيئة شحاذ عند كليبر ودخل عليه، ,وعمد سليمان الحلبي يده وشده بعنف وطعنه 4 طعنات متوالية أردته قتيلا، وحين حاول كبير المهندسين الدفاع عن كليبر طعنه أيضاً ولكنه لم يمت، فيندفع جنود الحراسة الذين استنفرهم الصراخ فيجدوا قائدهم قتيلا، فامتلأت الشوارع بالجنود الفرنسيين وخشي الأهالي من مذبحة شاملة انتقاما من الاغتيال، بينما تصور الفرنسيون أن عملية الاغتيال هي إشارة لبدء انتفاضة جديدة، أما سليمان فقد اختبأ في حديقة مجاورة، إلى أن أمسكوا به ومعه الخنجر الذي ارتكب به الحادث (والذي يحتفظ به الفرنسيون إلى يومنا هذا في متحف الإنسان)
قام الشعب السوري والشعب المصري بجمع التوقيعات الشعبية لإرسالها إلى الحكومة الفرنسية مطالبين بعودة رفات سليمان الحلبي والتي حملتها القوات الفرنسية معها إلى باريس، ورفات سليمان الحلبي معروضة في متحف الإنسان بباريس و لم تسلمه الى يومنا هذا !!!
هذه الجمجمة موجودة في متحف (الإن
سان) في باريس و كتب بجانبها "جمجمة المجرم" !!
حسبنا الله و نعم الوكيل...و الله لن تصدقوا لمن هذه الجمجمة !!!!!!
سان) في باريس و كتب بجانبها "جمجمة المجرم" !!
حسبنا الله و نعم الوكيل...و الله لن تصدقوا لمن هذه الجمجمة !!!!!!
هل رأيتم كيف يصورون الأبطال على أنهم مجرمون؟! و مجرموهم ابطال !! و حقدهم الدفين على الامة الاسلامية الى يومنا هذا...
توجد جمجتان في متحف (الإنسان) في باريس
أما الجمجة الاولى فهي لكليبر و كتب بجانبها “البطل كليبر”
أما الجمجة الثانية لمن؟!
إنها للمسلم المجاهد من اصل سوري
و الذي قتل الكافر كليبر جنرال الغزاة في مصر
و كتب بجانب جمجمته “جمجمة المجرم سليمان الحلبي” !!!
كان عمرسليمان الحلبي” 24 عاماً حين اغتال قائد الحملة الفرنسية على مصر (1798م-1801م)، حيث أن كليبر ومعه كبير المهندسين بالبستان الذي بداره بحي الأزبكية (وهو مقر القيادة العامة بالقاهرة)، فتنكر سليمان الحلبي في هيئة شحاذ عند كليبر ودخل عليه، ,وعمد سليمان الحلبي يده وشده بعنف وطعنه 4 طعنات متوالية أردته قتيلا، وحين حاول كبير المهندسين الدفاع عن كليبر طعنه أيضاً ولكنه لم يمت، فيندفع جنود الحراسة الذين استنفرهم الصراخ فيجدوا قائدهم قتيلا، فامتلأت الشوارع بالجنود الفرنسيين وخشي الأهالي من مذبحة شاملة انتقاما من الاغتيال، بينما تصور الفرنسيون أن عملية الاغتيال هي إشارة لبدء انتفاضة جديدة، أما سليمان فقد اختبأ في حديقة مجاورة، إلى أن أمسكوا به ومعه الخنجر الذي ارتكب به الحادث (والذي يحتفظ به الفرنسيون إلى يومنا هذا في متحف الإنسان)
قام الشعب السوري والشعب المصري بجمع التوقيعات الشعبية لإرسالها إلى الحكومة الفرنسية مطالبين بعودة رفات سليمان الحلبي والتي حملتها القوات الفرنسية معها إلى باريس، ورفات سليمان الحلبي معروضة في متحف الإنسان بباريس و لم تسلمه الى يومنا هذا !!!
توجد جمجتان في متحف (الإنسان) في باريس
أما الجمجة الاولى فهي لكليبر و كتب بجانبها “البطل كليبر”
أما الجمجة الثانية لمن؟!
إنها للمسلم المجاهد من اصل سوري
و الذي قتل الكافر كليبر جنرال الغزاة في مصر
و كتب بجانب جمجمته “جمجمة المجرم سليمان الحلبي” !!!
كان عمرسليمان الحلبي” 24 عاماً حين اغتال قائد الحملة الفرنسية على مصر (1798م-1801م)، حيث أن كليبر ومعه كبير المهندسين بالبستان الذي بداره بحي الأزبكية (وهو مقر القيادة العامة بالقاهرة)، فتنكر سليمان الحلبي في هيئة شحاذ عند كليبر ودخل عليه، ,وعمد سليمان الحلبي يده وشده بعنف وطعنه 4 طعنات متوالية أردته قتيلا، وحين حاول كبير المهندسين الدفاع عن كليبر طعنه أيضاً ولكنه لم يمت، فيندفع جنود الحراسة الذين استنفرهم الصراخ فيجدوا قائدهم قتيلا، فامتلأت الشوارع بالجنود الفرنسيين وخشي الأهالي من مذبحة شاملة انتقاما من الاغتيال، بينما تصور الفرنسيون أن عملية الاغتيال هي إشارة لبدء انتفاضة جديدة، أما سليمان فقد اختبأ في حديقة مجاورة، إلى أن أمسكوا به ومعه الخنجر الذي ارتكب به الحادث (والذي يحتفظ به الفرنسيون إلى يومنا هذا في متحف الإنسان)
قام الشعب السوري والشعب المصري بجمع التوقيعات الشعبية لإرسالها إلى الحكومة الفرنسية مطالبين بعودة رفات سليمان الحلبي والتي حملتها القوات الفرنسية معها إلى باريس، ورفات سليمان الحلبي معروضة في متحف الإنسان بباريس و لم تسلمه الى يومنا هذا !!!